بسم الله الرحمن الرحيم
من مبدئ العلم والمعرفة ودون الجهل والظلام نقتدي بأسس مانريد له الإرتقاء
ألا ,وهو( المجتمع ) ,فنحن جزء منه طبعا دون نقاش
إن الواحد منا لا بد له من أن يكون له أسرة وبدورها الأسرة تتلاحم مع أخواتها لتكون
لب المجتمع,ففي زمن قد مضى كانت هناك مشاكل لكن ليست,إلى حد أن تحجز النجاح
أو الفوز,واليوم نجد ذلك,ونحن نرى بأم أعيننا ما يحدث,وماعسانا سوى إثارت الكلام
مع جدال طويل,ودون التوصل ,إلى حلول مرضية تفي ,بالغرض,ومن هاته العبارات
أسردلكم يومياتي منع المجتمع (المسلم) ,ولكن؟؟؟
يوم إمتحان يكرم المرء أو يهان...إنها مادة العربية معاملها أنذاك (6) أي إن لم تكن
متيقنا ,ومقتنعا بما في جعبتك من سرد الإجابات فعليك الرحيل فالأمل ظئيل إلا أن يشاء الله
رب العالمين......لا علينا رفعت ورقت الإمتحان ففهم السؤال نصف الجواب وبكل ثقت
وثبات إستطعت فك اللغز ورفع المفتاح ....تمت سويعات الإمتحان,وما بقي منها إلا حوالي
عشر دقائق فأردت سؤال الأستاذ الذي كان مسؤول الحراسة على القسم الذي أمتحن فيه
ورويت له أجوبتي بالحرف الواحد ضحك ,وقال لا تتعب نفسك ,ياولدي قلت لماذا ؟
فأجابني وايته لم يجبني ...فقال مجتمعنا اليوم لا يريد الجهد والعمل لأن من صنع
لنفسه سفينة ليعبر, بها البحار ولم يكم له من يسانده,فيجب قطع دربه للأبد
في حقيقة الأمر فهمت المقصود لكن أعدت له كلمات
فقلت أعطني العلامة فقال أنا آسف لا أريد لك النجاح