1- إن هذا الارتكاس الروحاني الأخلاقي، يفوت ثمرات التقدم العلمي والتكنولوجي كلها، فخير للناس أن يمشوا على الأرض وهم أطهار، من أن يطيروا في الجو وهم لصوص، وخير للأرض أن تكون معابد مضاءة بالشموع، من أن تكون مراقص مضاءة بالكهرباء (محمد الغزالي).
2- رجحان أحد الآراء لا ينفي الحكمة عن الآخر، قال عمر رضي الله عنه: "ليس هناك رأي بأدلى من رأي، وليس هناك فهم بأدلى من فهم، حتى لو كان رأي عمر ورأي زيد بن ثابت"، وقد اختلف عمر وابن مسعود رضي الله عنهما في 100 مسألة وما نقص من حب أحدهما لصاحبه.
3- قال الشيخ الألباني رحمه الله: الطريق إلى الله طويل، وليس المهم أن تصل إلى آخره، لكن المهم أن تموت على هذا الطريق. قال الشيخ أبو اليسر زرتُ الشيخ الألباني في مرض موته فصافحته، فنظر إليّ وقال: ليس الأمر بكثير علم ولا كبير عمل إنما هو بالإخلاص وتقوى الله عزوجل.
4- قال بعض السلف: إذا سمعتُ المثل في القرآن فلم أفهمه بكيتُ على نفسي؛ لأن الله تعالى يقول: {وتلك الأمثال نضربها للناس وما يعقلها إلا العالمون}.
5- قال ابن القيم في كتابه طريق الهجرتين: (إن الله إذا أراد بعبد خيراً، سلبه رؤية أعماله الحسنة من قلبه، والإخبار بها من لسانه، وشغله برؤية ذنبه فلا يزال نصب عينيه حتى يدخل الجنة).
6- اجعل رضا الله أعظم قصدك، وخدمة الإسلام أكثر شغلك، ونصرة المسلمين أوكد همك، وتنمية مجتمعك من أولوياتك، وتربية أسرتك عمل يومك، وتطوير ذاتك من أسمى غاياتك (د. علي بادحدح).
7- قال إبراهيم عبدالواحد موصيا الضياء المقدسي لما أراد الرحلة للعلم: أكثر من قراءة القرآن ولا تتركه؛ فإنه يتيسر لك الذي تطلبه على قدر ما تقرأ. قال الضياء: فرأيتُ ذلك وجربته كثيراً، فكنت إذا قرأتُ كثيراً تيسر لي من سماع الحديث وكتابته الكثير، وإذا لم أقرأ لم يتيسر لي.
8- نحن في حاجة إلى العمل وفق معادلة صعبة، تقوم على أفضل ما لدى الشيوخ من الأناة والخبرة وعمق التجربة، كما تقوم على أفضل ما لدى الشباب من توثب ذهني وتفتح عقلي وانطلاق روحي، ومن يستطيع الجمع بين هاتين الفضيلتين فإنه يستحق بجدارة لقب شيخ الشباب (د. بكار).
9- على قائد الفريق أن يحترم أعضاء فريقه وأن يرفع الكلفة بينه وبينهم، وبذلك يستطيعون أن يفضوا إليه بأسرارهم وأخبارهم ويعاونوه في مهمته بإخلاص وأمانة. كان أبوبكر الصديق ينصح ولاته وقواده قائلا: "واسْمُرْ في أصحابك تأتيك الأخبار وتكشف الأسرار وتعرف الأخيار والأشرار".
10- قال الشيخ صالح الحصين: "كنتُ مغرماً في مرحلة المراهقة بقراءة كتب الصحة النفسية، والعبارة التي قرأتها في أحد هذه الكتب ولم أنسها حتى الآن هي: (كن كما أنت) أي لا تتظاهر بأنك أغنى، أو أذكى، أو أعلم، أو أتقى، أو أفضل مما أنت في الحقيقة".
11- قال ابن القيم رحمه الله: (مجاهدة النفس أربع مراتب، أولها مجاهدتها على تعلم الهدى والصلاح، ثم أن يجاهد نفسه على العمل به بعد علمه، ثم الدعوة إليه، ثم الصبر على ذلك). وهل الربانية إلا تعلم وتعليم وعمل، وكل ذلك يحتاج إلى صبر ومصابرة.
12- الأمواج الهادئة لا تصنع بحارة جيدين، والسماء الصافية لا تصنع طيارين ماهرين، والحياة بدون صعوبات لا تصنع أشخاصا أقوياء. «أعظم مخاطرة في الحياة هي عدم المخاطرة، فمن لا يخاطر لا يفعل شيئا، لا يملك شيئا، ليس شيئا، ويصبح لا شيء».
13- قال الشيخ السعدي "إن من أعظم الجهاد سلوك طريق التعلم والتعليم، فإن الانشغال بذلك لمن صحت نيته لا يوازيه عمل من الأعمال، لما فيه من إحياء العلم والدين، وإرشاد الجاهلين، والدعوة إلى الخير والنهي عن الشر، والخير الكثير الذي لا يستغني العباد عنه".
2- رجحان أحد الآراء لا ينفي الحكمة عن الآخر، قال عمر رضي الله عنه: "ليس هناك رأي بأدلى من رأي، وليس هناك فهم بأدلى من فهم، حتى لو كان رأي عمر ورأي زيد بن ثابت"، وقد اختلف عمر وابن مسعود رضي الله عنهما في 100 مسألة وما نقص من حب أحدهما لصاحبه.
3- قال الشيخ الألباني رحمه الله: الطريق إلى الله طويل، وليس المهم أن تصل إلى آخره، لكن المهم أن تموت على هذا الطريق. قال الشيخ أبو اليسر زرتُ الشيخ الألباني في مرض موته فصافحته، فنظر إليّ وقال: ليس الأمر بكثير علم ولا كبير عمل إنما هو بالإخلاص وتقوى الله عزوجل.
4- قال بعض السلف: إذا سمعتُ المثل في القرآن فلم أفهمه بكيتُ على نفسي؛ لأن الله تعالى يقول: {وتلك الأمثال نضربها للناس وما يعقلها إلا العالمون}.
5- قال ابن القيم في كتابه طريق الهجرتين: (إن الله إذا أراد بعبد خيراً، سلبه رؤية أعماله الحسنة من قلبه، والإخبار بها من لسانه، وشغله برؤية ذنبه فلا يزال نصب عينيه حتى يدخل الجنة).
6- اجعل رضا الله أعظم قصدك، وخدمة الإسلام أكثر شغلك، ونصرة المسلمين أوكد همك، وتنمية مجتمعك من أولوياتك، وتربية أسرتك عمل يومك، وتطوير ذاتك من أسمى غاياتك (د. علي بادحدح).
7- قال إبراهيم عبدالواحد موصيا الضياء المقدسي لما أراد الرحلة للعلم: أكثر من قراءة القرآن ولا تتركه؛ فإنه يتيسر لك الذي تطلبه على قدر ما تقرأ. قال الضياء: فرأيتُ ذلك وجربته كثيراً، فكنت إذا قرأتُ كثيراً تيسر لي من سماع الحديث وكتابته الكثير، وإذا لم أقرأ لم يتيسر لي.
8- نحن في حاجة إلى العمل وفق معادلة صعبة، تقوم على أفضل ما لدى الشيوخ من الأناة والخبرة وعمق التجربة، كما تقوم على أفضل ما لدى الشباب من توثب ذهني وتفتح عقلي وانطلاق روحي، ومن يستطيع الجمع بين هاتين الفضيلتين فإنه يستحق بجدارة لقب شيخ الشباب (د. بكار).
9- على قائد الفريق أن يحترم أعضاء فريقه وأن يرفع الكلفة بينه وبينهم، وبذلك يستطيعون أن يفضوا إليه بأسرارهم وأخبارهم ويعاونوه في مهمته بإخلاص وأمانة. كان أبوبكر الصديق ينصح ولاته وقواده قائلا: "واسْمُرْ في أصحابك تأتيك الأخبار وتكشف الأسرار وتعرف الأخيار والأشرار".
10- قال الشيخ صالح الحصين: "كنتُ مغرماً في مرحلة المراهقة بقراءة كتب الصحة النفسية، والعبارة التي قرأتها في أحد هذه الكتب ولم أنسها حتى الآن هي: (كن كما أنت) أي لا تتظاهر بأنك أغنى، أو أذكى، أو أعلم، أو أتقى، أو أفضل مما أنت في الحقيقة".
11- قال ابن القيم رحمه الله: (مجاهدة النفس أربع مراتب، أولها مجاهدتها على تعلم الهدى والصلاح، ثم أن يجاهد نفسه على العمل به بعد علمه، ثم الدعوة إليه، ثم الصبر على ذلك). وهل الربانية إلا تعلم وتعليم وعمل، وكل ذلك يحتاج إلى صبر ومصابرة.
12- الأمواج الهادئة لا تصنع بحارة جيدين، والسماء الصافية لا تصنع طيارين ماهرين، والحياة بدون صعوبات لا تصنع أشخاصا أقوياء. «أعظم مخاطرة في الحياة هي عدم المخاطرة، فمن لا يخاطر لا يفعل شيئا، لا يملك شيئا، ليس شيئا، ويصبح لا شيء».
13- قال الشيخ السعدي "إن من أعظم الجهاد سلوك طريق التعلم والتعليم، فإن الانشغال بذلك لمن صحت نيته لا يوازيه عمل من الأعمال، لما فيه من إحياء العلم والدين، وإرشاد الجاهلين، والدعوة إلى الخير والنهي عن الشر، والخير الكثير الذي لا يستغني العباد عنه".